مرشحونا بين ألبارحة وأليوم وحتى ألغد

**ibrahim** Jeu 27 Jan - 10:01

مرشحونا بين ألبارحة وأليوم وحتى ألغد

ترشح فطلب وأستعطف ثم وعد

قرع ألبيوت ودق ألطبول ليمهد

جمع ألناس ثم هرج وأستقطب

أعد ألمأكل والمشرب وتصدق

تكلم لغة ألعارفين بالواقع ألمر

كسب قلوب ألمتوهمين بالفرج

تملق للناخبين بأنه سيغير ويصلح

وعد ألعاطل بالعمل وآلفقير براتب

جاء يوم آلأقتراع فتمخض وتوجع

فاز بأصوات له ولغيره فنشط ألليالي

حتى أ نسته أ لوعد والوعيد لحيه

طلع ألكرسي فاسترخى لحلم وهمه

لا تفكير ولا تدبير ولا ضمير

لا إصلاح ولا تغيير ولا تسيير

ألنهب والنصب واللف والدوران

هكذا بدا له ألشأن ألعام أيها آلنوام

هذا حالنا مع مرشحنا يومه وغده

غاب عن ألأنظا ر ليستمتع بكسبه

من مال ألحرام ليتسلق كل ألصعب

لم يبالي ولم يراعي بأحد سواه

أيها ألكاذب عن ألمخلوق هاهنا

ماذا ستقول للخالق هناك يا ويلاك

أللهم غير أحوالنا ويسرلنا أعمالنا كلها

ولا تسلط علينا من لا يخافك ولا يرحمنا

آللهم عجل برحيلهم وأبدلنا بأخيرهم

فإنك قادر على ذالك يا رب آلعالمين

**ibrahim** Lun 22 Mar - 1:18

منتخبون قلوبهم مع الصويرة وسيوفهم عليها

Essouira n'a pas de chance avec ses élus Icon_post_target

ibrahim Aujourd'hui à 0:00

منتخبون قلوبهم مع الصويرة وسيوفهم عليها
..! : مهزلة الحساب الإداري تكشف زيف خطابات المستشارين الجماعيين[/b]

غريبة هي العلاقة التي تربط أغلبية مستشاري بلدية الصويرة مع مدينة الرياح التي «استأمنهم» سكانها على مصالحهم ومستقبل مدينتهم، يتلقفونك تباعا منددين باختلالات التسيير ومعددين أوجه الأزمة ورداءة العمل الجماعي في نسخته الحالية، منتقدين التحالف الهجين الذي لا يربط بين مكوناته أي رابط والذي افرز مراكز قوى مغلقة داخل المكتب احتكرت القرار والتفويضات الأساسية واستفردت بالشأن الجماعي إلى أن تضخمت قيمة السلطة… في ذهن بعض رموزها وأصبح شعاره « أنا البلدية والبلدية أنا». لكن سرعان ما تتيبس ألسنتهم ويصبحون ايجابيين وواقعيين إلى أقصى الحدود! فيلحسون كلامهم ومواقفهم بدون حتى أن تتغير الأوضاع وملامح الاختلالات ولو في الحد الأدنى.
بعد المقاطعة الاستثنائية التي عرفتها أشغال الجلسة الأولى لدورة فبراير المخصصة للحساب الإداري، والتي عاش على إثرها محمد الفراع لحظات حرجة وهو يفتتح ويعلق، مرغما، أشغال دورة فبراير التي كانت مبرمجة ليوم الخميس 25 فبراير 2010 بسبب انعدام النصاب القانوني أمام مقاعد المستشارين الفارغة عن آخرها. عاد أغلبية المستشارين المقاطعين إلى مقاعدهم بمناسبة الجلسة الثانية ليوم الجمعة 5 مارس 2010 للتصويت على نفس الحساب الإداري، ونفس مشروع برمجة فائض الميزانية التي أقام الدنيا ولم يقعدها أسبوعا فقط قبل ذلك.
ما حدث يؤكد من جديد واقع رداءة العمل الجماعي ببلدية الصويرة بعد انتخابات يونيو 2009 التي كان تدبيرها ونتائجها كارثيين بامتياز. «لا يمكن أن تقول اللهم إن هذا منكر، وتعود أسبوعا بعد ذلك لتزكي نفس المنكر! أتساءل ماذا تغير ؟ والجواب طبعا : لا شيء، لقد تم تمرير نفس الحساب الإداري ونفس برمجة الفائض بفضل أصوات نفس المستشارين الذين كانوا يجاهرون بمعارضتهم قبل أسبوع..» صرح لنا مستشار جماعي بكثير من الأسف.
حصيلة مصاريف الفترة الممتدة من يونيو إلى متم دجنبر 2009، الحساب الإداري للسنة المالية 2009، ومشروع برمجة فائض ميزانية 2009 كانت قد فجرت أغلبية الفراع، حيث وقف المستشارون (الغاضبون) على مجموعة من الخروقات والاختلالات تهم بالأساس التدبير المالي داخل البلدية. بداية بحصيلة مصاريف الستة أشهر الأولى، والتي كشفت عن وضع مالي من أبرز تجلياته الممون الواحد الوحيد المتفرد بجميع سندات الطلب التي أصدرها المجلس البلدي وهمت أنواعا متباينة من السلع والمواد التي لا يربط بين طبيعتها ومجال تداولها أي رابط، والتي تجاوزت قيمتها الإجمالية المليون درهم، وكأن مدينة الصويرة خلت من الممونين والتجار إلا الممون المحظوظ الذي استفاد دونا عن سواه من جميع سندات الطلب. « العلاقة بين المجلس البلدي وبين الممونين لا يجب أن تحكمها الزبونية والمفاضلة، واستفادة التجار وأصحاب الخدمات من سندات الطلب والصفقات يجب أن يؤطرها القانون ومبدأ تكافؤ الفرص فجميع التجار يدفعون الضرائب والرسوم على حد سواء . كما يجب الوقوف عند الخرق الذي ما فتئ يرتكبه رئيس المجلس البلدي من خلال إغداقه مبالغ الدعم المالي والمادي واللوجستي بسخاء على نادي كرة السلة دونا عن سواه، جامعا في الآن ذاته وبشكل غير قانوني بين صفتيه كعمدة وكرئيس للفريق، مما يجعله في تناقض تام مع مقتضيات الميثاق الجماعي » صرح لنا مستشارجماعي .وثيقة الحساب الإداري لسنة 2009 كانت القشة التي قصمت ظهر البعير،وفجرت مواقف الرفض القاطع لاستمرار هذه الوضع في صفوف مستشاري المجلس الجماعي للصويرة الذين تكتلوا في معارضة وحد بين مكوناتها الإجماع على إدانة المنطق الذي حكم صرف ملايين الدراهم في الفترة السابقة ، وبقرارات فردية لم يشركوا فيها لا من قريب ولا من بعيد.أول ملاحظة وقف عندها المستشارون المعارضون هو المبالغ المالية الكبيرة التي صرفت في اقتناء مواد وأدوات واليات وانجاز أشغال أصبحت تدخل في مجال اختصاص الشركتين المفوضتين تدبير خدمتي التطهير السائل وتوزيع الماء الصالح للشرب والإنارة العمومية وهما المكتب الوطني للماء الصالح للشرب والمكتب الوطني للكهرباء، وبالتالي لم يعد هنالك ما يبرر هذه المصاريف التي تجاوزت مليون درهم في بعض الخانات. فيما يذهب مستشارون آخرون ابعد من ذلك مطالبين بفتح تحقيق حول هذه المصاريف والشراءات، مبرراتها، والكيفية التي أصدرت بها سندات الطلب، وهل تسلمت المصالح البلدية المعنية المواد موضوع الشراءات؟ واضعين علامات استفهام كبرى على مبلغ المليون وأربع مائة وستون ألف وسبع مائة درهم التي صرفت في تجهيز شارع العقبة بالإنارة العمومية، ومائتين وأربعة وعشرون ألف وخمس مائة وستة وخمسون ألف درهم الخاصة بتجديد الإنارة العمومية بالمدينة العتيقة،ومليون ومائة وخمسة وعشرون ألف وأربع مائة وثلاثة وثلاثون درهما الخاصة بوضع الأعمدة والأسلاك،ومائة وخمسة وعشرون ألف درهم التي صرفت في إصلاح وتقوية شبكة الإنارة بمداخل المدينة، ومليون درهم التي صرفت في اقتناء عتاد الإنارة العمومية،ومائتي ألف درهم التي صرفت لأجل صيانة منشآت الإنارة العمومية .كما يثير المعارضون مبلغ 199920 درهم الذي صرف في شراء 17 دراجة نارية يجادل المستشارون الغاضبون في ثمنها الفعلي . إضافة إلى استهلاك الوقود الذي يطالب المستشارون الغاضبون بفتح تحقيق في كيفية استهلاكه وتوزيع قسيماته وتحديد هويات الأشخاص الذاتيين والمعنويين المستفيدين منه . " صرفت ملايين الدراهم بدون أن تحمل أية قيمة مضافة على مستوى التدبير الإداري للمصالح البلدية،والبنيات التحتية والخدمات الأساسية للمدينة. إذ يلاحظ الجميع استمرار المعاناة مع الإنارة العمومية في اغلب الأحياء والتجمعات السكنية، واستفحال مشاكل التطهير السائل،وتهالك البنيات التحتية الطرقية،وغياب أي تنظيم للسير والجولان،وفوضى التعمير،والتطاول على الملك الجماعي وممرات الراجلين والساحات. غير أن أكثر ما يثير استياء المستشارين المعارضين هو النفوذ اللامحدود الذي تتمتع به حلقة جد ضيقة من أعضاء المكتب والموظفين إلى درجة الاستفراد بالقرارات في مجال المالية والميزانية والتعمير والممتلكات، مما أدى إلى الإقصاء الكامل والمقصود للجان المعنية، بل وحتى لمجموعة من أعضاء المكتب ، وخير دليل على ذلك هو برمجة فائض ميزانية 2009 التي تمت داخل هذه الحلقة الضيقة فقط" صرح لنا مستشار معارض .في مقابل هذه المصاريف التي تمت حتى قبل يرتد لأغلبية الفراع طرفها، تم تحويل مبلغ 300 ألف درهم المخصصة لمشروع توسيع مركز سيدي مكدول لمرضى القصور الكلوي إلى فائض الميزانية، في استهتار تام بالوضعية الصحية والاجتماعية الحرجة التي يعيشها العشرات من مرضى القصور الكلوي يوميا جراء محدودية الطاقة الاستيعابية للمركز الذي أصبح في حاجة ماسة إلى تجديد بنياته وتجهيزاته والياته ضمانا لاستمرار هذه الخدمة الإنسانية التي كانت نتيجة تضافر مجهودات مجموعة من المحسنين والفاعلين الاجتماعيين بالمدينة، كما حضي المركز بدعم جميع المجالس المتعاقبة حتى في أسوأ مستويات التدبير، التي لم تصل بأي حال إلى درجة الإقدام على المغامرة بحياة أكثر من أربعين مريضا، وحرمانهم حتى من المنحة السنوية للمجلس البلدي، كما أكد ذلك بعض مسؤولي الجمعية.وثيقة الحساب الإداري أتت لتؤكد من جديد واقع الهدر المستمر لأموال دافعي الضرائب عبر أداء تعويضات كبيرة لفائدة الخواص المتضررين من سنوات التسيير الكارثي لبلدية الصويرة، حيث وصل الرقم إلى مليونين وأربعة وثمانون ألف ومائة وثلاثة وعشرون درهما. إلى أن أصبحت هذه الوضعية موضع تنكيث لدى الكثيرين. غير أن فداحة الخسائر المالية التي تتكبدها البلدية سنويا بفعل هذه التعويضات تحتم إعمال آلية المحاسبة القانونية في حق المنتخبين والرؤساء الذين اتحدوا في مراكمة الأخطاء والقرارات الكارثية والتي أدت بالمتضررين إلى اللجوء إلى القضاء الذي أنصفهم لتصحيح آثار الأخطاء التي ارتكبت عن جهل واستهتار ." لقد تحولت تعويضات الخواص عن الأضرار الذي تلحقهم جراء قرارات المجالس الجماعية مصدر اغتناء وريع بالنسبة للعديد من المقاولين والممونين والخواص، وآخر نموذج هو المقاول الذي أنصفته المحكمة أمام بلدية الصويرة قبل سنتين وحكمت لصالحه بأكثر من أربعة ملايين درهم نتيجة عدم وفاء المجلس البلدي الأسبق بالتزاماته المالية اتجاهه. والثمن يدفعه المواطنون ودافعو الضرائب ومصالح المدينة في آخر المطاف،فقط لان رئيسا أو نائبه خرق القانون بجرة قلم، وانتهت ولايته بدون أن يحاسب قانونيا ولا حتى أخلاقيا على زلاته تاركا إرثا من الأخطاء يتحمل المواطنون تبعاتها المالية الجسيمة" صرح لنا احد المواطنين بمرارة.الخطير في أمر المجلس الحالي هو تدشينه ولايته بمجموعة من القرارات التي تلحس ذاكرة بلدية الصويرة، مما سيوقع بالضرورة أضرارا على مجموعة من الأشخاص الذاتيين الذين يعتبرون أنفسهم من ذوي الحقوق ، وخير نموذج على ذلك هو الأرض التي تم تفويتها في إطار العملية العجيبة التي قومت ثمن المتر الواحد بست مائة درهم،والتي سبق للمجلس الجماعي الأسبق أن فوتها بمقتضى مقرر دورة لفائدة احد الأطباء لغرض إحداث مصحة خاصة بالمدينة. والخطير في الأمر هو أن المسؤولين عن التفويتات الحالية لا يعترفون بهذا الملف، مع العلم أن مقرر التفويت الأول يحتاج إلى مقرر إلغاء في دورة كذلك . وهو ما سيدفع بالطبيب المتضرر إلى اللجوء إلى القضاء قصد ضمان احترام حقوقه. نموذج آخر لسكن بلدي تم تغيير وصل استغلاله لفائدة احد الموظفين الجماعيين بدون أن يكون المكتري السابق قد تنازل عن حق استغلاله للسكن، فيما تتوارد أخبار عن نية هذا الأخير اللجوء إلى القضاء قصد ضمان حقوقه خصوصا وانه لم يكن يستغل السكن لصفته الوظيفية بل الشخصية. وقد سقنا هاتين الحالتين على سبيل المثال لا الحصر...شق آخر شغل حيزا مهما من تحليلات المعارضة والمواطنين، ألا وهو برمجة فائض ميزانية السنة المالية 2009، بداية الطريقة التي تمت بها صياغة مشروع هذه البرمجة، ثم طابع العمومية والضبابية الذي يميز برمجة أكثر من عشرة ملايين درهم." هنالك أكثر من مليون وسبع مائة ألف درهم لصيانة البنايات، فعن أية بنايات نتحدث؟ وكيف ومتى تم تقويم هذه الإصلاحات؟ مليون وأربع مائة وأربعون ألف درهم لاقتناء عتاد التزيين والحفلات في مدينة غارقة في الواد الحار والحفر والظلام وآخر همها هو الاحتفال،مليونين وخمس مائة وسبعون ألف درهم لاقتناء سيارات وشاحنات واليات ودراجات نارية مع العلم أن البلدية قد فوضت مختلف الخدمات، مليون درهم لانجاز الدراسات والمساعدات التقنية للتأهيل الحضري للمدينة،وثلاثة ملايين وألفين ومائتين وستة دراهم لانجاز مشروع متكامل للتأهيل الحضري للمدينة، فما هو هذا المشروع، وما هي أوجه تكامله، ومتى وضع تصوره، وعلى أي أساس تم تقييم هذه التكلفة المالية؟ لا يمكن أن نسمح ببرمجة عشرة ملايين درهم في خانات مغرقة في العمومية إلى درجة الغموض، ولا يمكن أن نسمح بإهدار ملايين الدراهم في مصاريف لا أولوية لها في الوقت الحاضر". صرح لنا احد المستشارين الغاضبين معلقا على مشروع برمجة فائض ميزانية 2009.سكتت أغلبية المستشارين الغاضبين عن مطلبها الأساسي المتمثل في عقد دورة استثنائية خاصة بإقالة النائب الخامس. مع عدم استبعاد اللجوء إلى إجراءات أخرى قصد استجلاء كل الحقيقة حول نقط الاستفهام المعلقة سواء من طرف وزارة الداخلية أو المجلس الجهوي للحسابات. وتحديد مسؤولية مجموعة من الموظفين في الوضعية الحالية وما شاب الفترة السابقة من خروقات. وخرج المجلس الجماعي من دورة فبراير 2010 بفتوى جديدة مفادها ضرورة إجراء تعديل على تشكيلة المكتب واللجان أرجعها مجموعة من الملاحظين لهزة 25 فبراير التي كشفت عن هشاشة الأغلبية الحالية. ولقد حاولنا أكثر ما مرة ربط الاتصال هاتفيا برئيس المجلس البلدي للصويرة قصد استجلاء جوانب من الحقيقة في مجموعة من القضايا، ومعرفة رأيه في الموضوع، إلا أن هاتفه كان مقفلا وبقيت اتصالاتنا بدون رد. عبد العالي خلاد

ج.الاتحاد الاشتراكي

_________________
Avec Mes Amitiés
Ibrahim

**ibrahim** Mer 17 Mar - 21:51

Re: Essouira n'a pas de chance avec ses élus

hamid kaabour Aujourd'hui à 8:43

........ la pauvreté ou plutôt la misère, l’inconscience des
uns et des autres, vouloir le pouvoir à tout prix pour en abuser,
s’enrichir au dos des autres et le plus vite possible, accéder aux
postes clés pour spéculer facilement et surement . Bref, je dirai pour
bien profiter de cette situation propice dans l’intérêt personnel et
rien d’autre...(extrait du texte de si Ibrahime)
je vous salut si Ibrahime , c' est un diagnostique et une raison valable qui ont mené la ville d Essaouira à cet état ...

**ibrahim** Mer 17 Mar - 3:59

Le Constat

Essouira n'a pas de chance avec ses élus Icon_post_target

ibrahim Aujourd'hui à 16:28

Salut Souiris et Souiriyates

Nous avons devant nous un sujet épineux, un problème à équation infini et un grand Os en majuscule c’est celui des élus et des conseillers municipaux ; puisque ce sont ces conseillers eux mêmes qui élisent un président devenu ces derniers temps le maire de la ville. La dernière fois sur Darnna, j’ai évoqué une réalité qui a choqué quelques amis c’est la vente aux enchères après la déclaration des résultats .Malheureusement ce phénomène existe bel et bien malgré les efforts déployés pour que cette opération se déroule dans la transparence. Bien sur il y a plusieurs facteurs qui rentrent en jeux pour faciliter ces fraudes , on peut commencer par le nombre vertigineux des partis politiques, l’ignorance des votants, le système de vote, la pauvreté ou plutôt la misère, l’inconscience des uns et des autres, vouloir le pouvoir à tout prix pour en abuser, s’enrichir au dos des autres et le plus vite possible, accéder aux postes clés pour spéculer facilement et surement . Bref, je dirai pour bien profiter de cette situation propice dans l’intérêt personnel et rien d’autre.

Cela dit il n’empêche pas qu’il y a des gens honnêtes qui veulent servir leur ville en toute âme, mais il y a toujours ce « MAIS » ils sont rares et se comptent sur les bouts des doigts.

Alors n’accusons pas ceux ou celles qui ne participent pas à prendre part à cette comédie pour se salir les mains et la conscience dans de pareilles choses tout en se mettant à la place des autres qui se lancent dans cette aventure en sacrifiant leur sincérité, leur honneur, leur honnêteté pour relever un défi difficile à réaliser devant des calculs de mafia spécialisée dans le domaine de ce pouvoir mystérieux.

Ce qui est trop frappant c’est que les gens, une fois au pouvoir ils changent comme un caméléon, un changement radical comme on dit chez nous « HAZZITI RAJEL OU HATTITI RAJEL » on dirait qu’une fois élu on leur injecte un mal dit « anti citoyen ou anti nationalisme pour les rendre aveugle sur l’intérêt général et prendre l’intérêt personnel comme devise »

Donc on se trouve entre le fer et l’enclume ou plutôt entre l’enfer et la liberté, c’est vrai c’est un casse tète marocain et non pas chinois car les chinois dépassent de loin cette magouille.

Comme a dit notre Mohamed Mabrouk « que faire !!! »

Le problème est présent devant nous et il ne date pas d’aujourd’hui ou d’hier c’est un héritage mal venu.

Nous ne disposons pas d’une baguette magique pour changer les choses du jour au lendemain, mais il faut oser et agir ensemble si nous aimons notre ville afin de limiter les dégâts et rafraichir ces odeurs acres qui se dégagent de notre Mogador.

A bons entendeurs salutations

_________________
Avec Mes Amitiés
Ibrahim

Re: Essouira n'a pas de chance avec ses élus

hamid kaabour Aujourd'hui à 10:04

meetone:
l' experience est une leçon,le pouvoir de l' autorite du conseil municipal n ' est que dans la main du president qui execute souvent des dictees sans tenir compte aux avis des eluts conseilers , le jeu est tres grand ,les plus parts ont besoin de cette experience ::

Essouira n'a pas de chance avec ses élus Empty

Essouira n'a pas de chance avec ses élus Empty

Essaouira, Trahie !

Essouira n'a pas de chance avec ses élus Icon_post_target

meetone Hier à 20:43

Essouira n'a pas de chance avec ses élus Scalap10

Ph: M. Mabrouk

<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%">

<TR>
<td style="BORDER-BOTTOM-COLOR: #f0f0f0; BACKGROUND-COLOR: transparent; BORDER-TOP-COLOR: #f0f0f0; BORDER-RIGHT-COLOR: #f0f0f0; BORDER-LEFT-COLOR: #f0f0f0">
A Essaouira tout le monde aime la ville et chacun veut la servir selon sa propre vision, mais comment? Je crains que Les Souiris, par nature, ou par éducation ne soient toujours restés à l'écart de la politique locale et pourtant ils ont toujours été manipulés par les dirigeants car Ils préfèrent rester à l'ombre. D’ou ils n'ont jamais été capables de former un corps homogène qui pourrait exercer une pression quelconque sur les responsables locaux pour les forcer à écouter leurs revendications. Aussi ont-ils du mal à se regrouper autour d'un même principe ou autour de l’un d’entre eux et lui faire confiance et à s'accepter les uns les autres. En 1992 AFIFI a réussi à regrouper quelques Souiris autour de lui mais il y en avait les autres qui ont suivi Chaâbi pour exactement les mêmes raisons et les mêmes objectifs. D'un autre coté il y avait ceux qui ont été utilisés pour servir l’agenda d’un tel pacha ou tel gouverneur et combattre tout le reste. André Azoulay a fait de son mieux pour s’emparer des clés de la ville, mais sans succès alors il s’est contenté du peu que représente son association. A Essaouira la cacophonie est une coutume locale, chacun veut imposer sa vision sans que personne n’écoute. Essaouira a été trahie par ces propres fils, comment voulez vous, alors que des étrangers lui feraient un sacrifice ?

</TD></TR></TABLE>

_________________
Meetone =
Mohamed Mabrouk

**ibrahim** Lun 15 Mar - 10:03

L'écrit d'Amine Souffer

Essouira n'a pas de chance avec ses élus Icon_post_target

ibrahim Aujourd'hui à 23:00

vu que le sujet traite les faits , je l'introduis sue ces pages pour un suivi
entre les amis en discution

M. Amine. SOUFFER

ESSAOUIRA,
VILLE SINISTREE.

Essaouira , jadis le plus riche comptoir
commercial du Maroc , a vu sa situation économique faiblir le long du 19éme et
20éme siècle pour mériter au début des années 70 le nom de « ville a vendre ».

L’arrivée dans les sphères du pouvoir de certaines personnes « originaires »
d’Essaouira, toutes confessions confondues, allait donner à la population
d’Essaouira des espoirs de lendemains sans commune mesure avec l’état de
pauvreté qui s’est installé parmi eux.
La campagne de promotion de la ville
d’Essaouira n’a abouti en fin de compte qu’a la création de quelques unités
touristiques employant quelques smigars locaux et l’enrichissement de courtiers
immobiliers grâce au nombre impressionnant de cessions de maisons de la médina à
des étrangers à tel point qu’Essaouira est aujourd’hui qualifiée de « ville
vendue» .
La plupart des cessions immobilières se fait par des étrangers
résidents ou non utilisant le Web ou effectuant des cessions à l’étranger. Les
maisons acquises sont généralement transformées en riads ou maisons d'hôtes à
titre informel et louées souvent à partir de l’étranger.

La population
rurale de la province étant l’une des plus pauvres du Maroc ne cesse de migrer
vers les villes avoisinantes et aussi vers Essaouira ou elle découvre une
pauvreté encore plus grande car souvent doublée de débauche .Cet exode rural est
compensé en nombre , par l’exode des citadins soit pour poursuivre des études
supérieures soit à la recherche d’un travail , d’une clientèle plus solvable ou
même d’un conjoint ; les migrations des hommes ayant crée d’autres déficits ..
.
Plusieurs unités industrielles ont fermé leurs portes ajoutant des
centaines de personnes aux foules démunies, analphabètes et sans
qualification.
L'orientation tout azimuts vers le tourisme a fait oublié aux
responsables locaux la programmation d'une zone industrielle ou même d'un
complexe artisanal regroupant des artisans dont le nombre se réduit
paradoxalement au fur et à mesure de la croissance du secteur touristique .

La classe moyenne qui attendait les retombées de l'essor du tourisme a vu
son pouvoir d'achat faiblir avec la flambée des prix de l'immobilier et autres
produits ; tandis que les fonctionnaires nouvellement affectés à Essaouira sont
plutôt confrontés à l'absence de l'offre du locatif générée par le phénomène du
loyer à la nuitée ou même à la fraction de nuitée !
Il n'est pas demandé
d'être fin observateur pour découvrir qu'Essaouira est profondément pauvre et
que la richesse apparente a des origines suspectes, soit spéculatives et
frauduleuses à la fois, soit carrément le fruit de blanchiments et d'opérations
immorales telles les locations très répandues surtout en milieu urbain, de
chambres meublées de corps de jeunes personnes dans le besoin.
Le produit de
cessions immobilières y est aussi pour beaucoup. Mais les fortes plus- valus
immobilières ont été recueillies par des étrangers et ne sont généralement pas
réinvesties, si elles sont déjà connues !
Le blanchiment, y compris l'argent
de la corruption, même en créant une certaine « animation commerciale », entrave
de toute évidence l'investissement productif.
Bien sur qu'il y a des gens
loyaux ! Mais ces gens ne seront jamais très riches. Il suffit qu'ils paient les
salaires dus, les cotisations salariales et leurs impôts …

C'est ainsi
que les rares jeunes entrepreneurs qui ont réussi à monter des affaires sont
généralement issus de famille de rentiers .Tandis que pour d'autres
entrepreneurs potentiels, toutes les portes leur ont été fermées et le prix de
l'acquisition d'un local ou d’un fond de commerce leur est devenu prohibitif.

L'investissement productif marocain et l'essence même de l'INDH ont été
sacrifiés pour faire balancer pour la première fois, une frange importante de la
population souirie et de sa société civile dans la sphère de la contestation.

Les intellectuels souiris et amis d’Essaouira, ayant constaté la
récupération de leur contribution à l’activité culturelle de la ville, ont «
boudé »toutes les manifestations et les associations organisatrices.
Le
projet d'assainissement liquide qui consiste en la réalisation d’un réseaux des
eaux usées doublé d’un centre pour la collecte des eaux de pluie, des stations
de pompage et des canalisations nécessaires qui a coûté à la ville d'Essaouira
quelques 110 millions de dirhams n'ayant pas abouti , a transformé plusieurs
quartiers de la ville en des bidons- villes sans réseau d'assainissement liquide
et sans chaussée .Le vieux quartier industriel est en grande partie inaccessible
aux véhicules . Certaines erreurs de conception ou de réalisation de la station
d’épuration des eaux usées déverse quotidiennement des eaux traitées et non
traitées aux portes de la ville.
Le non recyclage des eaux usées a fait que
la station Mogador (Plan Azur) et ses terrains de golfe, sont édifiés à base de
l’eau potable, déjà insuffisante, destinée à alimenter la population de la
ville.
En outre l'infiltration continue du réseau d'eau potable par des eaux
usées fait d'Essaouira une ville sinistrée.
Les défaillances de la gestion
locale, l'absence des représentants élus et la paralysie du conseil municipal
(parfois sciemment provoquée) aggravent la situation déjà précaire d'une
population qui ne demande plus qu’a vivre les conditions du temps où Essaouira
était une « ville à vendre ».
M .Amine SOUFFER.

_________________
Avec Mes Amitiés
Ibrahim

Re: Essouira n'a pas de chance avec ses élus

hamid kaabour Aujourd'hui à 22:38

si on se consacre aux causes principales si ibrahime , les grands responsables et en 1er ,ce sont "les souiris " le non participation ,le vide , certains localement inscrits ne votent pas ,et d' autres ont une allergie politique doués en critique et commentaires .....allah yaafo.

Essouira n'a pas de chance avec ses élus

ibrahim Aujourd'hui à 22:19

Essaouira n’a pas de chance avec ses élus

Si Mogador a vécu sous un colonialisme borgne, Essaouira a vécu et continue à vivre sous des conseils municipaux et des élus aveugles.

En se demande bien est ce que tous les habitants de cette paisible ville sont nés sous une mauvaise étoile pour vivre ses cauchemars ? Ce sujet déjà traité sur Darnna revient sur mogador7 par un rappel de notre ami mohamed Mabrouk qui dit : « Essaouira perd son identité culturelle et sa richesse historique pour devenir un simple lieu de distraction. Les monuments historiques se détériorent, les eaux usées remplissent les rues, la population est réduite au silence total et chacun profite de la situation pour son intérêt personnel. La ville devient un " SOUK" sans espaces verts, sans routes et sans éclairage public.Les gens du conseil municipal ont apparemment d'autres chats à fouetter !
La question qui s'impose est la suivante : QUE FAIRE !!!

Depuis l’indépendance et l’introduction des élections au Maroc après l’acceptation de la constitution par une majorité éclatante, notre ville n’a connu aucun conseil municipal à la hauteur et digne de la confiance placé en lui par les habitants.

Disons que le premier conseil sous la présidence de si Mohamed Barazi était un début, manque d’expérience, celui de si Driss Ametkal est une naïveté, mais au moins ils ont gardé le patrimoine sans le développer. Alors que peut-on dire sur les deux mandats d’Afifi, suivi de deux autres de Chaabi et une autre de sa fille ? Une vraie mascarade, un déboire, un massacre, une détérioration, un désarroi et une honte pour la ville et ses habitants qui méritaient un sort plus clément.
Actuellement nous vivons avec d’autres parachutés je ne sais pas de quelle planète mais ils y sont et bientôt un an que leur ovni a atterri sur le sol Souiri par la force de conquérir et anéantir cette lueur d’espoir que les souiris croyaient venir.
« Hélas Oulad Abdelwahed Gah Wahed » Alors Souiris et Souiriaytes répondez à la question de notre ami Mohamed Mabrouk Que faire !!! Et suivez ces discutions que nous avons entamés sur Darnna. Le mal est la, il nous guette et nous suit depuis bien longtemps. Participez, animez, discutez, enrichir, décrire l’ordonnance magique pour soulager ce mal qui fait du ravage la ou il passe.

A bons entendeurs salut

Dernière édition par ibrahim le Dim 14 Mar - 22:43, édité 2 fois
_________________
Avec Mes Amitiés
Ibrahim

Contenu sponsorisé

Lun	Mar	Mer	Jeu	Ven	Sam	Dim
1	2	3	4	5	6	7
8	9	10	11	12	13	14
15	16	17	18	19	20	21
22	23	24	25	26	27	28
29	30